للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الْأَخْضَرِ حَدَّثْنَاهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عروة، فلما قَالَ الزُّهْرِيُّ: لَيْسَ هُوَ عَنْ عُرْوَةَ، ظَنَنْتُ أَنَّ صَالِحًا أُتِيَ مِنْ قِبَلِ الْعَرْضِ.

قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَسْأَلُ الزُّهْرِيَّ عَنْ شَيْءٍ مِنَ الْخُلْعِ وَالْإِيلَاءِ فَقَالَ: إِنَّ عِنْدِي فِيهِ لَثَلَاثِينَ حَدِيثًا مَا سَأَلْتُمُونِي عَنْ شَيْءٍ مِنْهَا.

حَدَّثَنِي عُقْبَةُ بْنُ مُكْرَمٍ قال: حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ حُسَيْنِ الْمُعَلِّمِ عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ قال: قَالَ سَمْرَةُ: لَقَدْ كُنْتُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غُلَامًا، فَكُنْتُ

<<  <   >  >>