(٢) محمد محمد زبارة، نشر العرف، ج٢، ص٩١٥، انظر: كتاب تطهير الاعتقاد من أدران الإلحاد للأمير نفسه، وقد قال في مقدمة هذا الكتاب: " وبعد فهذا تطهير الاعتقاد عن أدران الإلحاد، وجب علي تأليفه لما رأيته وعلمته يقينا من عموم اتخاذ العباد الأنداد في جميع الأمصار والقرى، وجميع البلاد من اليمن والشام ونجد وتهامة وجميع ديار الإسلام، وهو الاعتقاد في القبور، أو في الأحياء ممن يدعي العلم بالمغيبات والمكاشفات. " ورقة ١٩٩. (٣) أبجد العلوم، ص (١٩٢) . (٤) انظر: كتابه معارج الألباب، ورسالته مدارج العبور على مفاسد الأمور. (٥) إرشاد ذوي الألباب إلى حقيقة أقوال ابن عبد الوهاب، ورقة ٣٩٣.