(٢) مجهول، حوليات يمانية، ص (٧) . (٣) المصدر نفسه، ص (٨) ، قال صاحب حوليات يمانية في أخبار عام ١٢٢٩ هـ: إن جماعة من الدعاة السلفيين وفدوا إلى صنعاء " وخاطبوا المتوكل في خراب القباب المنصوبة على قبور الصالحين والأئمة الهاديين، فجمع الإمام أعيان دولته وعلماء حضرته، وأجاب عليه العلماء بأنه إذا كان العمل بالشريعة حقيقة لا على أنها مداهنة للنجدي وقبول قوله، فهذه القباب ورفع القبور بدعة لا على الوجه المشروع، كما روي عن أمير المؤمنين بهدمها وتسويتها بالأرض، فرجح المتوكل بهدمها وهدمت (الذي) في صنعاء وما حولها: قبة صلاح الدين، وقبة المنصور حسين في الأبهر، وقبة الفليحي، وسدة قبة المهدي العباس التي فيها القبر، وهدمت قبة أحمد بن الحسن في الغراس، وأرسل إلى بقية النواحي بهذا "، ص (٧، ٨) . (٤) مقابلة شخصية مع عبد الرحمن بن عبد الله الزميلي (شوحط في ٩ هـ) . (٥) محمد بن علي الشوكاني، أدب الطلب، ص (١٧١، ١٧٢) .