وهذا مصداق ما أخبر به النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم مما يكون في
(١) بل عده المحقق ابن القيم أشد من الشرك لأن الشرك كفر قاصر على صاحبه والقول على الله بغير علم كفر متعد ضرره إلى الناس " راجع تفسير الآية له في مدارج السالكين " ومن أدلة كون القول على الله تعالى بغير علم شرك قوله عز وجل (أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله) .