١٤١٢ - وَإِبْرَاهِيْمُ بْنُ أَحمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ سَالِمٍ المَرْدَاوِيُّ، يُعْرَفُ بِـ "ابْنِ الحَاجِّ" ذَكَرَهُ ابنُ رَافِعٍ فِي الوَفيَاتِ (٢/ ٧٢)، وَالغَالِبُ عَلَى أَهْلِ "مَرْدَا" أَنَّهُمْ مِنَ الحَنَابِلَةِ.١٤١٣ - وَأحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَحمَدَ بْنِ المُحِبِّ شِهَابُ الدِّيْنِ، أَبُو الفَتْحِ، الصَّالِحِيُّ، المَقْدِسِيُّ ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي الوَفَياتِ (٢/ ١٠٩) وَوَصَفَهُ بِـ "المُحَدِّثِ" المُفِيْدِ، وَقَالَ: "وَكَتَبَ بِخَطِّهِ، وَقَرَأَ قَلِيْلًا، وَخَرَّجَ لِبَعْضِ شُيُوْخِهِ، وَحَصَّلَ الأَجْزَاءَ، وَحَجَّ، وَكَانَ دَيِّنًا، خَيِّرًا، بَشُوشَ الوَجْهِ، حَسَنَ المُلْتَقَى، كَثِيْرَ التَّوَدُّدِ وَالمُرُوءَةِ، وَهُوَ مِنْ "آلِ المُحِبِّ" أُسْرَةِ اِبْرَاهِيمَ المُسْتَدْرَكِ الأَوَّلِ فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ. أَخْبَارُهُ فِي: المُعْجَمِ المُخْتَصِّ (٢٠) وَقَالَ: "سَمِعَ مِنِّي" وَذَيْلُ العِبَر (٢٧٨)، وَذَيْلُ تَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٥٧)، وَتَارِيخُ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٥٦٣)، وَقَالَ: "وَقَدْ أَهْمَلَهُ ابْنُ كَثيْرٍ"، وَالدُّرَرِ الكامِنَة (١/ ١٩١)، وَلَحَظُ الألْحَاظِ (١٢٦).١٤١٤ - وَأحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ القَوِي بْنِ بَدْرَانَ شِهَابُ الدِّيْنِ، المَرْدَاوِيُّ. وَالِدُهُ: مُحَمَّدٌ (ت: ٦٩٩ هـ) الإِمَامُ صَاحِبُ "مَنْظُومَةِ الآدَاب"، وَأَحْمَدُ ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي وَفَيَاتِهِ (٢/ ١١٠)، وَقَالَ: "حَضَرَ عَلى ابنِ البُخَارِيِّ" "جَامِعَ التِّرْمِذِيِّ"، وَسَمِعَ "مَشْيَخَتَهُ"، وَ"جُزْءَ الأَنْصَارِيِّ" وَأَجَازَ لَهُ جَمَاعَةٌ، وَهُوَ فِي مُعْجَمِ الشُيُوْخِ لِلحَافِظِ الذَّهَبِيِّ، نُسْخَةُ أَحْمَدَ الثَّالِث (وَرَقَة: ٢١) وَلَمْ يَرِدْ فِي المُعْجَمِ المَطْبُوعِ؟!١٤١٥ - وَإِسْمَاعِيْلُ بْنُ يُوْسُفَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْن سَعْدٍ المَقْدِسِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute