(٢) * لقمان: ١٧ - ١٨ *، وقد أنقص من الآية الأولى بعد (انه عن المنكر) (واصبر على ما أصابك) وزاد (وآت الزكاة). (٣) غير أن كلامه هنا يخالف نص القرآن الكريم في سورة لقمان بقوله تعالى: يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ *لقمان: ١٧ - ١٩ *. (٤) إن لفظ العامة عند إطلاقه عند عموم الشيعة يقصد به أهل السنة، ويقابله عندهم عن أنفسهم لفظ الخاصة. (٥) حرفت الآية الكريمة والأصل وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ.