٤ - رواه ابن أبي شيبة (٤ / ١٣٤) بسند صحيح عنه
(٩٠) - سورة الفيل الاية ١
(٩١) - سورة قريش الآية ١
(٩٢) - رواه ابن أبي شيبة (٢ / ٨٤ / ١) وسنده صحيح على شرط الشيخين
(٩٤) - رواه ابن أبي شيبة أيضا (٢ / ٨٣ / ٢) والأزرقي في " أخبار مكة " (ص ٣٠٤) وإسناده صحيح وروى أحمد (٦ / ٨) وأبو يعلى وابن منده في " التوحيد " (٢٦ / ١، ٢) مثله عن أبي بصرة الغفاري وهو صحيح أيضا خرجته في " سلسة الأحاديث الصحيحة " أواخر المائة الثالثة وفي " إررواء الغليل " رقم (٩٧٠)
(٩٥) - أخرجه ابن أبي شيبة أيضا (٢ / ٨٣ / ٢) وعنه أبو يعلى في " مسنده " (ق ٣٢ / ٢) وإسماعيل القاضي في كتاب " فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم " الحديث ٢٠ من طبع المكتب الإسلامي ورواه الضياء ي " المختارة " (١ / ١٥٤) من طريق أبي يعلى والخطي في " الموضح " (٢ / ٣٠)
وسنده مسلسل بأهل البيت رضي الله عن هم إلا أن أحدهم وهو علي بن عمر مستور كما قال الحافظ في " التقريب " "
(٩٦) - هذا والمصادر المذكورة قبله كلها مخطوطات وغالبها في المكتبة الظاهرية ومكتبة الأوقاف في حلب
(٩٧) - قلت وأخرجه عبد الرزاق أيضا في " مصنفه " (٣ / ٥٧٧ / ٦٦٩٤) وسهيل هذا أورده ابن أبي حاتم في " الجرح والتعديل " (٢ / ١ / ٢٤) وذكر له عنه روايين أحدهما محمد بن عجلان وهو الراوي لهذا الحديث عنه عند ابن أبي شيبة والآخر سفيان الثوري ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا وله راو ثالث وه إسماعيل الراوي لهذا عنه عند ابن خزيمة وهو إسماعيل بن علية وهذه فائدة غزيزة لا تجدها في كتب الرجال فقد روى عنه ثلاثة من الثقات فهو معروف غير مجهول. والله أعلم
(٩٩) - رواه أبو داود (٢٠٤٢) وأحمد (٢ / ٣٦٧) بسند حسن ورواه أبو يعلى في " مسنده " (٤ / ١٥٩٧) مصورة الكتب من حديث الحسن بن علي بن أبي طالب بسند فيه نظر
(١٠٠) - السفطاط بيت من شعر في " اللسان " وفي " الكواكب الدراري " (ق ٨٧ / ١ تفسير ٥٤٨) : " وكره أحمد أن يضرب على القبر فسطاط
(١٠١) - رواه البخاري تعليقا (٢ / ٩٨)
(١٠٣) - وإسناده ضعيف لكن له طرق أخرى عند ابن عساكر فهو بها صحيح
(١٠٤) - رواه ابن أبي شيبة أيضا ورجاله ثقات غير ثعلبة وهو ابن الفرات قال أبو حاتم وأبوزرعة: " لا أعرفه " كما في " الجرح والتعديل " (١ / ٤٦٤ / ٤٦٥
(١٠٥) - رواه ابن سعد (٥ / ١٤٢)
(١٠٦) - رواه الدولابي (١ / ١٣٤ ١٣٥) ورجاله ثقات غير سالم هذا فهو مجهول كما قال الذهبي في " الميزان " والحلي الشيعي في " خلاصة الأقوال " (ص ١٠٨)
(١٠٧) - رواه ابن سعد (٦ / ١٠٨) بسند صحيح
(١٠٨) - الاختلاف إليها أي: إكثار التردد لزيارتها وهذا مستفاد من قوله صلى الله عليه وسلم " اللهم لا تجعل قبري عيدا "
(١١٠) - رواه ابن جرير في " تفسيره " (٤ / ٢٧٥ بتحقيق أحمد شاكر رحمه الله) والحاكم (٢ / ٥٤٦) وقال:
صحيح على شرط البخاري
ووافقه الذهبي
قلت: وعزاه ابن عروة الحنبلي لصحيح البخاري وهو وهم وأما رواه العوفي عن ابن عباس: (كان الناس أمة واحدة) يقول: كانوا كفارا (فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين) فلا يصح عن ابن عباس لأن العوفي ضعيف لا يحتج به ولقد أخطأ الفخر الرازي من المفسرين في حكايتهم لهذا القول عن ابن عباس ساكتين عنه ولهذا قال الحافظ ابن كثير (١ / ٢٥٠) :
والقول الأول عن ابن عباس أصح سندا ومعنى لأن الناس كانوا على ملة آدم حتى عبدوا الأصنام ن فبعث الله إليهم نوحا عليه السلام فكان أول رسول بعثه الله إلى أهل الأرض
وهذا القول هو الذي صححه ابن القيم في " إغاثة اللهفان " (٢ / ٢٠٥)
(١١٢) - رواه مسلم (٨ / ١٥٩) وأحمد (٤ / ١٦٢) والحربي في (الغريب) (٥ / ٢٤ / ٢) والبغوي في (حديث هدبة بن خالد))
(١ / ٢٥١ / ٢) وابن عساكر (١٥ / ٣٢٨ / ١)
(١١٣) - رواه البخاري (١١ / ٤١٨) ومسلم (١٨ / ٥٢) والدولابي (١ / ٩٨) وغيرهم وقد خرجته في (الإرواء) رقم ١٢٢٠
(١١٤) - سورة الروم الآيه ٣٠
(١١٥) - سورة نوح الآيه ٢٣
(١١٧) - قلت: ورواه ابن ابي حاتم أيضا " كمافي (الكواكب الد ري) لابن عروه الحنبلي (٦ / ١١٢ / ٢) وساق إسناده وهو حسن إلى ابي المطهر هذا ولم أعرفه ولم يورده الدولابي في (الكنى والأسماء) ولا مسلم في (الكنى) من (فهرست رجال الشيعه)
(١٢٠) - سورة الجن الآيه ١٨
(١٢٢) - أكبر دليل على أنك أنت فضلا عن العامة ترى أن في ندائهم نفعا وإلا سويتم بين ندائهم وبين نداء الجمادات والأحجار بل الأصنام وما أظنكم ترون جواز ندائها أيضا بحجة أنها لا تضر ولا تنفع فبهت. (فاعتبروا يا أولي الأبصار)
(١٢٣) - سورة البقرة الآية ١٥٩
(١٢٨) - أنظر تعليقنا السابق
(١٢٩) - هي موضع باليمن وليست تبالة التي يصرب بها المثل ويقال: " أهون على الحجاج من تبالة " لآن تلك بالطائف " نووي "
(١٣١) - سورة الصف الآية ٩
(١٣٣) - رواه مسلم (٨ / ١٨٢) وكذا أحمدكما في " الكواكب " (١٣٠ / ١ تفسير ٥٥٥) وقال: " سنده صحيح " قلت: وراه أبو يعلى في " مسنده " (ق ٢١٦ / ٢) والحاكم (٤ / ٤٤٦ ٤٤٧ و ٥٤٩) مستدركا له على مسلم فوهم
(١٣٤) - رواه أبو داود (٢ / ٢٠٢) والترمذي (٣ / ٢٨٤) وصححه الحاكم (٤ / ٤٤٨، ٤٤٩) والطيالسي (رقم ٩٩١) وأحمد (٥ / ٢٨٤) والحربي في " الغريب " (٥ / ١٦٧ / ١) من حديث ثوبان مرفوغا وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخان " ووافقه الذهبي وإنما هو على شرط مسلم فقط وقد أخرج أهذا الحديث في صحيحه (٨ / ١٧١) وله شاهد من حديث أبي هريرة عند الطيالسي (٢٥٠١)