للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

مَا إنْ رَأيْتُ وَلاَ سَمِعْتُ بِغَادِرٍ ... كَعُتَيْبَةَ بنِ الحارثِ بن شَهابِ

جَلَّلْتَ حَنْظَلَة الإسَاَءةَ كُلَّها ... وَدَنِسْتَ آخِرَ هذِهِ الأحْقَابِ

بِأسْتِ الَّتي وَلَدَتْكَ وآسْتِ قَبِيلَةٍ ... تَرَكُوكَ تَسْلُبُهُمْ مِنَ الأحْسَابِ

خوليُّ بن أوس بن سهلة الطائيّ

لَحَا اللهُ أوْسَ بْنَ الحُدَيْبَاءِ ثَائِراً ... وَأوْسَ بْنَ عَمَّار وَأوْسَ بن جَابِرِ

وَأوْسَ بْنَ سُعْدَي إنَّهُ كَانَ جَارَهُ ... وَثَمَّتَ مَا آسَى جِوَارُ المُجَاوِرِ

لَحَا كُلَّ أوسٍ نَالَ مِنْهُ ذِمَامَهُ ... كَحَلْيِ الرُّخَامَي غِبَّ طَلِّ وَمَاطِرِ

عامر بن جُوَين الطائيُّ

أَلاَ مَنْ مْبِلغٌ عَنِّي رَسُولاً ... جَدِيلةَ كَيْفَ تَبْغُونَ الفَسَادَا

<<  <   >  >>