للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كُنْتُ فيِ مَجْلِسٍ أَنِيقٍ وَرَيْحَان وَرَاح ومُسْمِعَاتٍ وَعُودِ

إِذْ تَغَنَّى عَمْرو بنُ بَانَةَ إِذْ ذَل ... كَ وَهُو قَابِضٌ بأيْرِ عَقِيدِ

يَا عَمُودَ الإسْلاَمِ خَيْرَ عَمُودِ ... وَالَّذِي صِيغَ مِنْ حَياءٍ وَجُودِ

آخر

قُلْ لاْبنِ أُمّي لاَ تَكَنْ جَازِعاً ... لَنْ يَرْجِعَ البرْذَوْنُ بِاللَّيْتِ

طَأْمَنْ مِنْ جَأْشِكَ فِقْدَانُهُ ... وَكُنْتَ فِيهِ عَالِيَ الصَّوْتِ

وَكُنْتَ لاَ تَنْزِلُ عَنْ ظَهْرِه ... وَلَوْ مِنْ الحُشَّ إلى البَيْتِ

مَا مَاتَ مِنْ سُقْمٍ وَلكِنَّهُ ... مَاتِ مِنَ الشَّوْقِ إلى المَوْتِ

لأبي عاصِم الأَسلميّ، محمد بن حمزة

يَا لَيْتَ شِعْرِيَ عَنْ بِشْرٍ وَحِرْفَتِه ... والرَّزْقُ بَيْنَ عِبَادِ اللهِ مَقْسُومُ

<<  <   >  >>