للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

«الإله» يصلي: «وفي الصباح باكراً جداً قام وخرج إلى موضع خلاء وكان يصلي هناك» (إنجيل مرقس ١:٣٥).

«الإله» ملعون: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنة لأجلنا؛ لأنه مكتوب ملعون كل من عُلّق على خشبة» (غلاطية ٣:١٣) ومع ذلك يصرون على أن عيسى - عليه السلام - هو الذي علق على خشبة الصليب.

وسائل تَنَقُّل «الإله» وتجواله: «قولوا لابن صهيون هو ذا ملكك يأتيك وديعا على أتان أو جحش ابن أتان» (متى ٢١: ٢٥) «ووجد يسوع جحشاً فجلس عليه كما هو مكتوب» (يوحنا ١٢: ١٤) الأتان: أنثى الحمار.

ممتلكات «الإله»: «حذاء ليسوع» (لوقا ٧: ١٦)، «ثم إن العسكر لما قد صلبوا يسوع أخذوا ثيابه وجعلوها أربعة أقسام لكل عسكري قسما واخذوا القميص أيضاً» (يوحنا ١٩: ٢٣).

كان «الإله» يدفع الضريبة بانتظام كبقية الرعية: «ولما جاء إلى كفرنا تقدم نحو الذين يأخذون الدرهمين إلى بطرس وقالوا: «أما يوفي معلمكم المسيح الدرهمين؟»، قال: «بلى» (متى ١٧: ٢٤)

كان «الإله» ابن يوسف النجار: «وقال له: وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء يسوع بن يوسف الذي من

<<  <   >  >>