للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٩٩٨٣ - المقدادُ رفعهُ: «تدنى الشمسُ يومَ القيامةِ من الخلقِ حتى تكون منهم كمقداِر ميلٍ»، قالَ سليمُ بنُ

⦗٢٠٤⦘ عامر: فوالله ما أدري ما يعني بالميلِ، أمسافة (١) الأرض أو الميلِ الذي تكحلُ به العينَ، قال: «فيكونُ الناسُ على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون، ُ إلى كعبيه، ومنهم من يكونُ إلى ركبتيه، ومنهم من يكونُ إلى حقويه، ومنهم من يلجمُه العرق إلجامًا»، وأشار - صلى الله عليه وسلم - بيده إلى فيهِ. لمسلم والترمذي. (٢)


(١) في الأصل: أمسافل.
(٢) مسلم (٢٨٦٤)، والترمذي (٢٤٢١).