٢٠١ - وعنه رفعه:((من علم عبدًا آيةً من كتابِ الله تعالى فهو مولاه لاينبغى أن يخذلَهُ، ولا يستاثَرِ عليه)). للكبير (١)، وفيه عبيد بن رزين اللاذقي.
(١) رواه الطبراني ٨/ ١١٢ (٧٥٢٨)، ورواه ابن الجوزي في «العلل» ١/ ١١٦ (١٥٧)، وقال: هذا حديث لا يصح. قال ابن حبان: إسماعيل بن عياش تغير في آخر عمره، فكثر الخطأ في حديثه وهو لا يعلم، فخرج عن حد الاحتجاج. وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ١٢٨: فيه عبيد الله بن رزين اللاذقي، ولم أر من ذكره، وفي تذكرة الموضوعات للفتني ١/ ١٨: في المقاصد " من علم عبدا آية من كتاب الله فهو له عبد " الطبراني مرفوعا " فهو مولاه ". وفي الذيل " من علم أخاه آية من كتاب الله فقد ملك رقه " قال ابن تيمية موضوع وهو كما قال.