للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٢٣٠٥ - قال رزين: وزاد في النسائي: ((إنَّ المؤمنَ إذا مرض فأصابه السَّقمُ (١) ثمَّ مات كان كفارةً لما مضى من ذنوبه وإن أعفاه الله منه كان كفارة لما مضى وموعظة لما يستقبل وإنَّ المُنافقَ إذا مرض ثمَّ أعفي كان كالبعير عقله أهُلهُ ثمَّ أرسلوه فلم يدر لم عقلوهُ ولا لم أرسلوهُ)) (٢).


(١) في (ب) أصابهُ التتقم.
(٢) أبو داود (٣٠٨٩) مطولاً، وضعفه الألباني في ((ضعيف أبي داود)) (٥٥٦) لجهالة أبي منظور وعمه وعم عمه.