(١) رواه الطبراني في «الأوسط» من رواية أبي سعيد ٨/ ٢٥٨ (٨٥٦٧)، رواه ابن الجوزي في «العلل المتناهية» ١/ ٦٢، وقال (١/ ٦٥): في إسناده إسماعيل بن عمرو، وقد ضعفه الرازي والدارقطني وابن عدي، وفيه عطية كلهم ضعف، وقال ابن حبان: لا يحل كتب حديثه على التعجب، وقال أحمد بن حنبل: لا يثبت عندنا في هذا الباب شيء. وقال الهيثمي في «المجمع» =١/ ١٢٠: وفيه عيسى بن هاشم السمسار كذاب. وصححه الألباني في «صحيح الترغيب» ١/ ١٤٠ (٧٢): من رواية: أنس بن مالك، وأما رواية ابن عباس الأوسط ٤/ ٢٤٥ (٤٠٩٦). ورواه ابن الجوزي في «العلل المتناهية» ١/ ٥٦، وقال (١/ ٦٤): فعائذ بن أيوب مجهول، وعبد الله بن عبد العزيز فقال ابن الجنيد: لا يساوي فلسا. وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ١٢٠: وفيه عبد الله بن عبد العزيز بن أبي روَّاد ضعيف جدا.