للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٥١٩ - ورواية الأوسط: ((من قرأ سورةَ الكهِف كانتْ له نوراً يوم القيامِة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ العَشْرَ آياتِ من آخرها وخرجَ الدجالُ لم يضرهُ، ومن توضأ فقال: سبحانَك اللهم وبحمدك، لا إله إلا أنت أستغفرُك وأتوبُ إليك، كُتب فى رَق، ثم جُعل فى طابع، فلم يُكسر إلى يوم القيامةِ)). رفعه أبو سعيد (١).


(١) «الأوسط» ٢/ ١٢٣ (١٤٥٥) وقال الهيثمي ١/ ٢٣٩: ورجاله رجال الصحيح، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (٢٢٥).