للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٧٤٥٩ - وفي رواية: فانطلقنا إلى ثقب مثل التنور، أعلاه ضيق، وأسفله واسع تتوقد تحته نار، فإذا ارتقت ارتفعوا، حتى كاد أن يخرجوا، وإذا خمدت رجعوا فيها، وفيها رجال ونساء عراة بنحوه.

وفيه: والدار الأولى التي دخلت دار عامة المؤمنين، وأما هذه الدار فدار الشهداء، وأنا جبريل، وهذا ميكائيل. للبخاري والترمذي (١).


(١) البخاري (١٣٨٦).