للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

٨٠٥٤ - وفي رواية: ((اللهم إنما أنا بشر أغضب كما يغضب البشر، فأيما رجل من المسلمين سببته أو لعنته، أو جلدته، فاجعلها له صلاةً وزكاة وقربةَ تقربهُ بها إليك يوم القيامة، واجعل ذلك كفارةً له إلى يوم القيامة)).

وفي أخرى: ((أو جلده)) لغة أبى هريرة في جلدته (١).


(١) مسلم (٢٦٠١).