٩٤٥٠ - عائشة رفعته:«لما أهبط الله آدم إلى الأرض قام وجاه الكعبة فصلى ركعتين فألهمه الله هذا الدعاء: اللهم إنك تعلم سرِّي وعلانيتي، فاقبل معذرتي، وتعلم حاجتي فاعطني سؤلي، وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنبي، اللهم إني اسألك إيمانا يباشر قلبي، ويقينا صادقًا حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبت لي، ورضًا بما قسمت لي، قال: فأوحى الله إليه يا آدم قد قبلت توبتك، وغفرت لك ذنبك، ولن يدعوني أحد بهذا الدعاء إلا غفرت له ذنبه وكفيته المهم من أمره، وزجرت عنه الشيطان، واتجرت له من وراء كل تاجر، وأقبلت إليه الدنيا وهي راغمة وإن لم يردها». للأوسط بضعف (١).
(١) الطبراني في " الأوسط " (٥٩٧٤)، وقال الهيثمي (١٠/ ١٨٦):فيه النضر بن طاهر، وهو ضعيف.