(٢) ساقطة من (ط). (٣) وهذا القول ليس على الإطلاق في كل بدعة، وإنما المراد بعض البدع العظيمة، كبدعة الخوارج التي ذكرها المؤلف هنا. وتقدم الكلام على مسألة تكفيرهم (ص٧٩). وسيطرق المؤلف مسألة تكفير المبتدعة أيضاً في الباب التاسع (٢/ ١٩٤ ـ ١٩٨، ٢٠٢ ـ٢٠٦، ٢٤٦ ـ ٢٤٩). (٤) في (ت): "الظر". (٥) في (خ) و (ط): "بصيغة". (٦) في (م)، و (خ) و (ط): "الخوارج" وفي (ت): "الخارج"، والمثبت من (غ). (٧) في (خ) و (ت) و (ط): "بين"، والصواب المثبت، وهو الموافق للرواية. (٨) هذه الرواية في حديث أبي سعيد عند البخاري، كتاب المناقب، برقم (٣٦١٠) (٦/ ٦١٧ ـ ٦١٨)، ومسلم في كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة (٧/ ١٦٥)، وأحمد في المسند (٣/ ٥٦)، ورواها عبد الله بن عمرو بن العاص أيضاً كما في المسند (٢/ ٢١٩). (٩) سورة آل عمران: آية (١٠٦). (١٠) ساقط من (ط). (١١) أي من أوجه عدم قبول أعمال المبتدع بإطلاق، وفي (ر): "والوجه".