للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وعطل القلوص في الركاب ... وذاك للإشعار بالتباب

فإنها ستبردُ الأكبادا ... من العدا وتشمت الحُسادا

وتحزن الأحباب حتى تبكي ... بواكي الحي لأجلِ هلكي

والترب هلتُ فوقه أهيلُه ... صبَبْتُه كأنني أُسيله

كذاك لا يفضض إلهي فاك ... وهو دعاءٌ حسنٌ أتاك

<<  <   >  >>