(٢) أي الشطر الأول من الآية السابقة. (٣) أخرجه ابن جرير عن ابن عباس. جامع البيان ٥/ ٥٣. وذكره مكي كذلك، قال: وهو قول ابن جبير ومجاهد وقتادة ... اه الإيضاح ص ٢٢٧. (٤) في ظ: يأمر. (٥) الأنفال: (٧٥) والأحزاب: (٦). وذكر هذا القول بنحوه قتادة ص ٤٠ وابن حزم ص ٣٤، وابن سلامة ص ١٣٢، والكرمي ص ٩١، ونسبه مكي إلى ابن عباس- رضي الله عنهما-. الإيضاح ص ٢٢٧، وانظر تفسير الفخر الرازي ١٠/ ٨٥ وبصائر ذوي التمييز: ١/ ١٧٢، وابن البارزي ص ٣٠. قال ابن الجوزي: وهذا القول: أعني نسخ الآية وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ بهذه، أي آية الأنفال-. قول جمهور العلماء منهم الثوري والأوزاعي ومالك والشافعي وأحمد ابن حنبل اه. نواسخ القرآن ص ٢٧٦. (٦) في بقية النسخ: لما قدموا. (٧) في بقية النسخ: يورثون. (٨) في ظق: تقرير، وفي د وظ: تقدير. (٩) في د وظ: وبآخر الأنفال،. (١٠) راجع الروايات في ذلك عن ابن عباس في الناسخ والمنسوخ لأبي عبيد ص ٤٧٨، ٤٧٩، وجامع البيان ٥/ ٥٢، فما بعدها والناسخ والمنسوخ للنحاس ص ١٢٨، والدر المنثور: ٢/ ٥٠٩. وراجع هذه الأقوال أو نحوها في زاد المسير: ٢/ ٧١، وتفسير القرطبي: ٥/ ١٦٥.