للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[مصحف شريف الرقم: ١١٥٣٠]

الجزء الحادي عشر منه مخروم الآخر، يبدأ بقوله تعالى «إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِياءُ» التوبة/ ٩٤، وينتهي بقوله تعالى «أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ» يونس/ ٢٦.

نسخة عادية من القرن الثالث عشر الهجري كتبت بخط نسخي معتاد، غلافها عادي، على الورقة الأولى منها صورة وقف باسم «علي ابن الشهاب بن الحداد».

(ق ١٠/ م ٢٠* ١٥/ س ١٢)

[مصحف شريف الرقم: ١١٧٨٤]

الجزء الثالث عشر منه، يبدأ بقوله تعالى «وَما أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ» يوسف/ ٥٣، وينتهي بقوله تعالى «وَلِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ، وَلِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ» إبراهيم/ ٥٢.

نسخة عادية من القرن الثاني عشر الهجري، كتبت بخط نسخي حسن، أوراقها مفروطة. عليها صورة وقف تاريخه سنة ١١٥٩ هـ وقد ذكر الواقف وهو حمادة بن إبراهيم التونسي بأن هذا المصحف مضبوط على قراءة حفص، وأوصى بأن يوضع هذا القرآن في جامعه الذي أنشأه في إسكلة اللاذقية، الغلاف عادي فيه بعض التلف.

(ق ١٨/ م ٢٢* ٥، ١٥/ س ٩)

[مصحف شريف الرقم: ١٠٩٦٠]

الجزء الثالث عشر منه، بدايته وخاتمته كالجزء السابق.

<<  <  ج: ص:  >  >>