والطبري في تفسيره ١٩/ ٤١، وابن منده في الإيمان٢/٥٤٥، رقم٤٦٧، واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة ٦/١١٠٤، رقم ١٩٠٢، والخطيب في المهروانيات (ص١١٦) ، رقم ٧٧، وفي الفصل للوصل المدرج في النقل ٢/٨٢٧، و٢/٨٤٠.
كلهم من طريق الثوري.
والبخاري ١٢/١٩٤ (مع الفتح) ، كتاب الديات، باب {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً...} ، رقم ٦٨٦١، وفي ١٣/٥١٢، كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى:{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ...} ، رقم ٧٥٣٢- ومن طريقه البغوي في تفسيره ٣/٣٧٧ -، ورواه مسلم١/٩١، كتاب الإيمان، باب كون الشرك أقبح الذنوب، رقم ١٤٢ - ومن طريقه ابن حزم في المحلى ٤/٢٤٥ -، ورواه أبو نعيم في المستخرج ١/١٦٤، رقم ٢٥٨، وأبو يعلى في مسنده ٩/١٠١، رقم ٥١٦٧، والشاشي في مسنده ٢/٢٩، رقم ٤٩٩، و٢/٢٣٠، رقم ٨٠٢، والبيهقي في شعب الإيمان ٤/٣٣٨، رقم ٥٣١٦، والطحاوي في شرح مشكل الآثار ٢/٣٤٥، رقم ٨٩٠، وابن منده في الإيمان ٢/٥٤٤، رقم ٤٦٦، والواحدي في أسباب النزول (ص ٣٤٨، ٣٤٩) ، والخطيب في الفصل للوصل المدرج في النقل ٢/٨٢٦.
من طريق جرير بن عبد الحميد.
والخطيب في الفصل للوصل المدرج في النقل ٢/٨٢٦. من طريق زيد بن أبي أنيسة، وأبي عبيدة عبد الملك بن معن المسعودي.
وتابعهم معمر: ذكر ذلك الدارقطني في العلل ٥/٢٢١.
كما تابعهم أبو يوسف القاضي: ذكر ذلك الخطيب في المهروانيات (ص١١٧) .