٢ الْمصدر السَّابِق:١٠/٢٤٨. وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٤٦٠.٣ الْمصدر السَّابِق: ٦/١٠٥، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٥٧-٥٨.٤ الْمصدر السَّابِق: ٦/٣٧١، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/١٤٧وَمَا بعْدهَا.٥ الْمصدر السَّابِق: ٧/١٢، ٤١، ٨٢ لم يذكرهُ د. سزكين.٦ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى ٦/ ٢٠٦، ٢٠٨ مُكَرر، ٢١٠، ٢١١ مُكَرر. وَلم يُصَرح الْبَيْهَقِيّ باسمه إِلَّا أنّ جَمِيع هَذِه الْمَوَاضِع أخرجهَا الْبَيْهَقِيّ بِسَنَد وَاحِد إِلَى الإِمَام يَعْقُوب بن سُفْيَان من طَرِيق أبي الْحُسَيْن الْقطَّان عَن عبد الله بن جَعْفَر عَنهُ. وَلما كَانَ طبيعة هَذِه النُّصُوص تَتَضَمَّن فَضَائِل بعض الصَّحَابَة باستثناء نَص وَاحِد مَرْفُوع يتَعَلَّق بالفرائض. وصلته وَثِيقَة بزيد بن ثَابت - كَمَا بدا لي - لذَلِك جنحت إِلَى أَن هَذِه الْقطعَة مقتبسة من هَذَا الْكتاب.٧ الْمصدر السَّابِق: ٦/١٤١. وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٣/١٨٢.٨ الْمصدر السَّابِق: ٤/٩٠، ٦/ ١٨٣، ٨/١٠، ٦٤.٩ الْمصدر السَّابِق: ١/ ١٣٥، ٢، ٢٠١/٢٠١.١٠ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٠٢، ٣/٣٣١، ٤/٢٥٩، ٨/٢٩٨، ٣٠٥، ١٠/ ٢٧٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute