(٢) في "النهاية في غريب الحديث" (٥/ ٩٧، ١٠٧). (٣) وقال عنه في "شرح صحيح مسلم" (٣/ ١٩٢): "شاذ"، وانظر: "صفوة الزبد" (ق ٢٩ - ب). (٤) أخرجه ابن ماجه (٢٩٤)، والطيالسي (٦٤٨)، وأحمد (٤/ ٢٦٤)، وأبو يعلى (٣/ ١٩٧) رقم (١٦٢٧)، والشاشي (١٠٤٣) في "مسانيدهم"، وابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ١٧٨)، وأبو عبيد في "الطهور" (٢٨٣)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/ ٢٢٩)، و"المشكل" (٦٨٤)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٥٣)، والمزي في "تهذيب الكمال" (ترجمة سلمة بن محمد بن عمار) من طرق عن حماد بن سلمة به. وجميعهم قال فيه: "عن عمار بن ياسر"، فالظاهر أن رواية موسى بن إسماعيل غلط، أو أراد بأبيه جدّه عمارًا، ولو ثبتت فإن الحديث ضعيف من الوجهين: فالأول مرسل، لأن محمد بن عمار ليست له صحبة، والثاني =