٣١ - أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ أَبِي قُتَيْبَةَ الْغَنَوِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فَأَقَرَّ بِهِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ قَالَ قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَاتٌ سَمِعْنَاكَ تَقُولُهُنَّ فَقَالَ
كَلِمَاتٌ عَلَّمَنِيهُنَّ جِبْرِيلُ كَفَّارَاتٌ لِمَا يَكُونُ فِي الْمَجْلِسِ سَبْحَانَكَ اللَّهُ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوب إِلَيْك اسناده مُرْسل ضَعِيف والْحَدِيث صَحِيح آخِره علقه يُوسُف سبط ابْن حجر الْعَسْقَلَانِي الْحَمد لله اولا وآخرا وظاهرا وَبَاطنا وسرا وَعَلَانِيَة صلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم حَسبنَا الله وَنعم الْوَكِيل
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute