للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَأَمَّا ظَنَنْتُ وَأَخَوَاتُهَا: فَإِنَّها تَنْصِبُ المُبْتَدَأَ وَالخَبَرَ عَلَى أَنَّهُمَا مَفْعُولَانِ لَهَا.

وَهِيَ: ظَنَنْتُ، وَحَسِبْتُ، وَخِلْتُ، وَزَعَمْتُ، وَرَأَيْتُ، وَعَلِمْتُ، وَوَجَدْتُ، وَاتَّخَذْتُ، وَجَعَلْتُ، وَسَمِعْتُ.

تَقُولُ: ظَنَنْتُ زَيْداً مُنْطَلِقاً، وَخِلْتُ عَمْراً شَاخِصاً، وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ.

* * *

<<  <   >  >>