٢٦٧ - (١٠) حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ: حَدَّثَنَا أَبُو بِلالٍ الأَشْعَرِيُّ: حَدَّثَنَا أَبُو حَمَّادٍ الْمُفَضَّلُ بْنُ صَدَقَةَ الْحَنَفِيُّ، عَنِ الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ، عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مالك قال:
⦗٢١٠⦘ قال رسول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مِنْ أَصْبَحَ وَأَمْسَى وَالدُّنْيَا أَكْبَرُ هَمِّهِ شَتَّتَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَمْرَهُ، وَنَزَعَ الْغِنَى مِنْ قَلْبِهِ، وَجَعَلَ الْفَقْرَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَمَنْ أَصْبَحَ وَأَمْسَى وَالآخِرَةُ نِيَّتُهُ وَأَكْبَرُ هَمِّهِ جَمَعَ اللَّهُ تَعَالَى أَمْرَهُ، وَنَزَعَ الْفَقْرَ مِنْ قَلْبِهِ، وَجَعَلَ الْغِنَى بَيْنَ عَيْنَيْهِ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وهي راغمة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute