بسم الله الرحمن الرحيم
رب يسر وأعن برحمتك
أخبرنا الْإِمَامُ الْعَلَّامَةُ ضِيَاءُ الدِّينِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمَقْدِسِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ وَذَلِكَ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ ذِي الْقِعْدَةِ سَنَةَ إِحْدَى وثلاثين وستمائة
قلت له قُلْتُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْكَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّنِي لَمَّا كَتَبْتُ كِتَابَ الْمَشَايِخِ النَّبَلِ الَّذِي أَلَّفَهُ الْحَافِظُ أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ هِبَةِ اللَّهِ الدِّمَشْقِيُّ الشَّافِعِيُّ مُؤَرِّخُ الشَّامِ وَقَفْتُ فِيهَا عَلَى مَوَاضِعَ كَأَنَّهُ سَهَا فِيهَا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ وَإِلَيْهِ الْمَرْجِعُ وَالْمَآبُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute