قَالَ: وَأحمد بن ريَاح قَاضِي الْبَصْرَة، صَاحب أَحْمد بن أبي دؤاد.
ورياح بن عُثْمَان بن حَيَّان المري، شيخ لمَالِك.
وَعبد الله بن ريَاح الْيَمَانِيّ، عَن عِكْرِمَة بن عمار.
قلت: وَعبد الله بن ريَاح الْعجْلَاني، حدث عَنهُ مُصعب بن عبد الله الزبيرِي.
وَأما عبد الله بن رَبَاح الْأنْصَارِيّ، الرَّاوِي عَن أبي هُرَيْرَة، وَأبي قَتَادَة، وَغَيرهمَا، وَعنهُ ثَابت الْبنانِيّ وَغَيره؛ فَهُوَ بِفَتْح أَوله، ثمَّ بموحدة.
وَكَذَلِكَ عبد الله بن رَبَاح الْقرشِي الْكُوفِي، عَن أبي عمر الشَّيْبَانِيّ، وَعنهُ مسعر.
وبالمثناة أَيْضا: جرير بن ريَاح، روى سماك بن حَرْب، عَنهُ، عَن أَبِيه؛ أَنهم أَصَابُوا قبراً بِالْمَدَائِنِ، فوجدوا رجلا عَلَيْهِ ثِيَاب منسوجة بِالذَّهَب ومالاً، فَأتوا بِهِ عماراً، فَكَتَبُوا إِلَى عمر رَضِي الله عَنهُ، فَكتب أَن أعطهم وَلَا تنزعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute