للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَتَعَظُّمهَا بِالْآبَاءِ النَّاس من آدم وآدَم من تُرَاب ثمَّ تَلا هَذِه الْآيَة يَأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خلقنكم من ذكر ة انثى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أكْرمكُم عِنْد الله أتقكم الْآيَة ثمَّ قَالَ يَا أهل مَكَّة مَا ترَوْنَ أَنِّي فَاعل بكم قَالُوا خيرا أَخ كريم وَابْن أَخ كريم ثمَّ قَالَ أذهبوا فَأنْتم الطُّلَقَاء فَقَامَ إِلَيْهِ عسلى بْن أبي طَالب ومفتاح الْكَعْبَة فِي يَده فَقَالَ يَا رَسُول اللَّه اجْعَل الحجابة مَعَ السِّقَايَة فلتكن إِلَيْنَا جَمِيعًا فَقَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْن عُثْمَان بْن طَلْحَة الحَجبي فَدَعَاهُ

<<  <  ج: ص:  >  >>