الْأَثْبَات روى عَن يزِيد بن نعَامَة الضَّبِّيّ عَن أنس عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَشْتَرِ مِنَ الإِمَاءِ إِلا صَنَّاعَةَ الْيَدَيْنِ رَوَاهُ عَنهُ الصَّلْت بن مَسْعُود
• مَالك بن يحيى بن عَمْرو بن مَالك الْبكْرِيّ كنيته أَبُو غَسَّان من أهل الْبَصْرَة يَرْوِي عَن أَبِيهِ رَوَى عَنْهُ يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ والعراقيون مُنكر الحَدِيث جدا لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد عَن الثِّقَات بالمفاريد الَّتِي لَا أصُول لَهَا
• الْمُنْذر بن زِيَاد الطَّائِي من أهل الْبَصْرَة يَرْوِي عَن عَمْرو بن دِينَار وَزيد بن أسلم روى عَنهُ الْعِرَاقِيُّونَ كَانَ مِمَّن يقلب الْأَسَانِيد وينفرد بِالْمَنَاكِيرِ عَن الْمَشَاهِير فَاسْتحقَّ ترك الِاحْتِجَاج بِهِ إِذَا انْفَرد رَوَى عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ سَرِيعٍ عَنِ بْنِ أَبِي أَوْفَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّه كَانَ يَمَسُّ لِحْيَتَهُ فِي الصَّلاةِ أَخْبَرَنَاهُ جَمَاعَةٌ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيِّ عَنْهُ وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلُّ لَهْوٍ مَكْرُوهٌ إِلا مُلاعَبَةَ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ وَمَشْيَهُ بَيْنَ الْهِدْبَتَيْنِ أَوْ تَعَلُّقَهُ قَوْسَهُ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الْخَطِيبُ بِالأَهْوَازِ قَالَ حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عَمْرٍو الرَّبَالِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُنْذِرُ بن زِيَاد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute