• مَرْزُوق بن أبي الْهُذيْل من أهل الشَّام يروي عَن الزُّهْرِيّ روى عَنهُ الْوَلِيد بن مُسلم ينْفَرد عَن الزُّهْرِيّ بِالْمَنَاكِيرِ الَّتِي لَا أصُول لَهَا من حَدِيث الزُّهْرِيّ كَانَ الْغَالِب عَلَيْهِ سوء الْحِفْظ فَكثر وهمه فَهُوَ فِيمَا انْفَرد بِهِ من الْأَخْبَار سَاقِط الِاحْتِجَاج بِهِ وَفِيمَا وَافق الثِّقَات حجَّة إِن شَاءَ الله
• مجاشع بن يُوسُف السّلمِيّ شيخ يقلب الْأَسَامِي فِي الْأَخْبَار وَيرْفَع الْمَوْقُوف من الْآثَار لَا يحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى سَبِيل الِاعْتِبَار وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ يَزِيدَ بْنِ ربيعَة الدِّمَشْقِي عَن وائلة بْنِ الأَسْقَعِ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ طَلَبَ عِلْمًا فَأَدْرَكَهُ أَعْطَاهُ اللَّهُ كِفْلَيْنِ مِنَ الأَجْرِ وَمَنْ طَلَبَ عِلْمًا وَلَمْ يُدْرِكْهُ أَعْطَاهُ اللَّهُ كِفْلا مِنَ الأَجْرِ فَغَيَّرَهُ فَقَالَ مَنْ طَلَبَ عِلْمًا فَأَدْرَكَهُ أَعْطَاهُ اللَّهُ أَجْرَ مَا عَلِمَ وَأَجْرَ مَا عَمِلَ وَمَنْ طَلَبَ عِلْمًا فَلَمْ يُدْرِكْهُ أَعْطَاهُ اللَّهُ أَجْرَ مَا عَلِمَ وَسَقَطَ عَنْهُ أَجْرَ مَا لَمْ يَعْمَلْ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو على قَالَ حَدَّثَنَا الْهُذَيْلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحِمَّانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُجَاشِعُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ رَبِيعَةَ أَقْلَبَ اسْمَهُ إِنَّمَا هُوَ رَبِيعَةُ بْنُ يَزِيدَ وَرَفَعَهُ وَهُوَ قَول وائلة
• معمر بن مُحَمَّد بن عبيد الله بن أبي رَافع كنيته أَبُو مُحَمَّد يَرْوِي عَن أَبِيهِ روى عَنْهُ الْعِرَاقِيُّونَ ينْفَرد عَن أَبِيه بنسخة أَكْثَرهَا مَقْلُوبَة لَا يَجُوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَلَا الرِّوَايَة عَنْهُ إِلَّا عَلَى جِهَة التَّعَجُّب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute