مُسْنده كَمَا أبعد أَيْضا النجعة فِي بَيَان أحد حَدِيثي أبي معمر عبد الله بن سَخْبَرَة عَن أبي مَسْعُود الَّذين أَشَارَ إِلَيْهِمَا مُسلم وَلم يُخرجهُ مُسلم وَهُوَ حَدِيث
فقد خرجه أَيْضا أَبُو دَاوُد والنسوي فِي سُنَنهمَا وَالتِّرْمِذِيّ فِي جَامعه كلهم من طَرِيق الْأَعْمَش عَن عمَارَة بن عُمَيْر عَن أبي معمر عَن أبي مَسْعُود وَلَيْسَ فِيهِ ذكر سَماع عِنْد جَمِيعهم وَإِنَّمَا ننبه هُنَا مِنْهَا على مَا أغفله القَاضِي أَبُو الْفضل إكمالا لما نقص من الْمُقدمَة فِي إكماله