قَالَ الصغاني: وَمن الْأَحَادِيث الْمَوْضُوعَة بِإِسْنَاد وَاحِد أَحَادِيث الشَّيْخ الْمَعْرُوف بِابْن أبي الدُّنْيَا، وَهُوَ الَّذِي يَزْعمُونَ أَنه أدْرك علينا، وَعمر طَويلا، وَأخذ بركابه، فَركب وأصابه بركابه، فَشَجَّهُ، فَقَالَ: مد الله فِي عمرك مدا.
وَأَحَادِيث ابْن نسطور الرُّومِي، وَأَحَادِيث بشر، ونعيم بن سَالم، وخراش، عَن أنس، وَأَحَادِيث دِينَار عَنهُ، وَأَحَادِيث أبي هدبة إِبْرَاهِيم بن هدبة الْقَيْسِي.
وَفِي اللآلئ الْخطْبَة الْأَخِيرَة عَن أبي هُرَيْرَة، وَابْن عَبَّاس بِطُولِهَا مَوْضُوعَة.
قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: قد صنف بعض قصاص زَمَاننَا كتابا فَذكر فِيهِ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute