مُتَّهم - ثَنَا سَلمَة بن صَالح، ثَنَا الْقَاسِم بن الحكم، عَن سَلام الطَّوِيل - مَتْرُوك - عَن غَسَّان بن لامسيب، عَن زيد بن وهب وَآخره، عَن ابْن مَسْعُود.
٩٥٢ - حَدِيث: " يدعى النَّاس يَوْم الْقِيَامَة بأمهاتهم سترا من الله عَلَيْهِم ". فِيهِ إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الطَّبَرِيّ - مُتَّهم - ثَنَا مَرْوَان الْفَزارِيّ، عَن حميد، عَن أنس.
٩٥٣ - حَدِيث معَاذ: " قلت: يَا رَسُول الله، أَثم مَوَازِين وكفتان؟ . . " الحَدِيث. فِيهِ ضعفاء، وَمِنْهُم إِسْمَاعِيل بن أبي زِيَاد، مُتَّهم كذبه الدَّارَقُطْنِيّ.
٩٥٤ - حَدِيث: " تختصم الرّوح والجسد يَوْم الْقِيَامَة، فَيَقُول الْجَسَد: أَنا كنت / بِمَنْزِلَة الْجذع ملقى، لَا أحرك يدا وَلَا رجلا لَوْلَا الرّوح، وَتقول الرّوح: أَنا كنت ريحًا، لَوْلَا الْجَسَد لم أستطع أَن أعمل شَيْئا. فَضرب لَهُم مثلا كأعمى ومقعد، حمل الْأَعْمَى المقعد، فدله ببصره المقعد، وَحمله الْأَعْمَى بِرجلِهِ ". يرْوى عَن الْمسيب بن شريك - تَالِف - عَن سعيد بن الْمَرْزُبَان - واه - عَن أنس.
٩٥٥ - حَدِيث: " الطير يَوْم الْقِيَامَة ترفع مناقيرها، وتضرب بأذنابها، وتطرح مَا فِي بطونها، وَلَيْسَ عِنْدهَا طلبة فاتقة ". رَوَاهُ مُحَمَّد بن الْفُرَات - مطروح - عَن محَارب بن [دثار] ، عَن ابْن عمر.
٩٥٦ - حَدِيث: " أول من أشفع لَهُ أهل بَيْتِي، ثمَّ الْأَقْرَب فَالْأَقْرَب، ثمَّ الْأَنْصَار، ثمَّ من آمن بِي من الْيمن، ثمَّ سَائِر الْعَرَب، ثمَّ الْأَعَاجِم ". رَوَاهُ حَفْص بن أبي دَاوُد - مَتْرُوك - عَن لَيْث، عَن مُجَاهِد، عَن ابْن عمر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute