كتاب الفردوس بمأثور الخطاب

باب الواو - ج: 4 - ص: 372

الأَرْض قطّ عمل أعظم عِنْد الله عز وَجل بعد الشّرك من سفك دم حرَام وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ إِن الأَرْض لتعج إِلَى الله عز وَجل من ذَلِك عجيحا تستأذنه فِيمَن عمل ذَلِك على ظهرهَا لتخسف بِهِ

٧٠٧٨ - جَابر

وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ ليعودن هَذَا الْأَمر كَمَا بَدَأَ حَتَّى يكون كل إِيمَان بِالْمَدِينَةِ

٧٠٧٩ - عبد الله بن عَمْرو

وَالَّذِي نفس أبي الْقَاسِم بِيَدِهِ مَا أهل مهل وَلَا كبر مكبر على شرف من الأَرْض إِلَّا أهل مَا بَين يَدَيْهِ وَكبر مَا بَين يَدَيْهِ بتكبيره وتهليله حَتَّى يَنْقَطِع مُنْقَطع التُّرَاب

٧٠٨٠ - أَبُو هُرَيْرَة

وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ مَا على الأَرْض مُؤمن إِلَّا وَأَنا أولى بِهِ وَأولى النَّاس بِهِ فِي كتاب الله عز وَجل وَأَيكُمْ ترك مَالا فلعصبته