من رحم الْيَتِيم ولان لَهُ فِي الْكَلَام ورحم يتمه وَضَعفه وَلم يَتَطَاوَل على جَاره بِفضل مَا أعطَاهُ الله عز وَجل
٧١٠٢ - أَبُو هُرَيْرَة
وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ لَا يقبل الله صَدَقَة من رجل وَله قرَابَة محتاجون إِلَى صلته ويصرفها إِلَى غَيرهم وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَا ينظر الله إِلَيْهِ يَوْم الْقِيَامَة
٧١٠٣ - أَبُو هُرَيْرَة
وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ لَا تَنْقَضِي الدُّنْيَا حَتَّى يَقع فِيهَا الْخَسْف وَالْقَذْف وَالْمَسْخ وَالْقَذْف إِذا رَأَيْت النِّسَاء ركبن السُّرُوج وَكَثُرت الْقَيْنَات وفشت شَهَادَات الزُّور وَشرب المصلون فِي آنِية أهل الشّرك الذَّهَب وَالْفِضَّة وَاسْتغْنى الرِّجَال بِالرِّجَالِ وَالنِّسَاء بِالنسَاء
فصل
٧١٠٤ - أَبُو هُرَيْرَة
وددت أَنِّي قد رَأَيْت إِخْوَاننَا الَّذين يأْتونَ بعدِي وَأَنا فرطهم على الْحَوْض
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute