أما المعلومية فَيَقُولُونَ من لم يعرف الله تَعَالَى بِسَائِر أَسْمَائِهِ فَهُوَ كَافِر وَأما المجهولية فَيَقُولُونَ إِن معرفَة جَمِيع الْأَسْمَاء لَيست بواجبة
الْفرْقَة التَّاسِعَة عشرَة الأباضية
أَتبَاع عبد الله بن أباض ظهر فِي زمن مَرْوَان بن مُحَمَّد آخر مُلُوك بني أُميَّة وَقتل عَاقِبَة الْأَمر
الْعشْرُونَ الأصفرية
أَتبَاع زِيَاد بن الْأَصْفَر يجوزون التقية فِي القَوْل دون الْعَمَل
الْفرْقَة الْحَادِيَة وَالْعشْرُونَ الحفصية
هُوَ أَبُو جَعْفَر بن أبي الْمِقْدَام يَقُولُونَ إِن بَين الْإِيمَان والشرك خصْلَة أُخْرَى وَهِي معرفَة الله تَعَالَى