الثَّالِثَة الحطابية
وهم يَزْعمُونَ أَن الله تَعَالَى حل فِي عَليّ ثمَّ فِي الْحسن ثمَّ فِي الْحُسَيْن ثمَّ فِي زين العابدين ثمَّ فِي الباقر فِي الصَّادِق وَتوجه هَؤُلَاءِ الى مَكَّة فِي زمن جَعْفَر الصَّادِق وَكَانُوا يعبدونه فَلَمَّا سمع الصَّادِق بذلك فأبلغ ذَلِك أَبَا الْخطاب وَهُوَ رئيسهم فَزعم أَن الله تَعَالَى قد انْفَصل عَن جَعْفَر وَحل فِيهِ وَأَنه هُوَ أكمل من الله تَعَالَى ثمَّ إِنَّه قتل
الرَّابِعَة المغيرية
أَتبَاع مغبرة بن سعيد الْعجلِيّ ادّعى الإلهية ثمَّ أحرقوا بالنفط وَالنَّار
الْخَامِسَة المنصورية
أَتبَاع أبي مَنْصُور الْعجلِيّ وَكَانُوا على مقَالَة المغيرية وَزَادُوا عَلَيْهِم بِأَن أباحوا الزِّنَا واللواطه ثمَّ إِنَّهُم قتلوا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute