وَإِنَّمَا سردت أَسمَاء هَؤُلَاءِ نصحا لدين الله يعلم الله ذَلِك وشفقة على ضعفاء الْمُسلمين ليحذروهم فهم شَرّ من الفلاسفة الَّذين يكذبُون الله وَرَسُوله وَيَقُولُونَ بقدم الْعَالم
وَقد أولع جهلة من ينتمي للتصوف بتعظيم هَؤُلَاءِ وادعائهم أَنهم صفوة الله تَعَالَى وأولياؤه وَالْأَمر فيهم كَمَا ذكرت