فَأَمَّا حَدِيثُ الْأَعْمَشِ: فَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ الطَّلْحِيَّ ثناه، ثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَيْمِرَةَ، عَنْ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ الْحَارِثِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ، فَقَالَتْ: ايتِ عَلِيًّا؛ فَإِنَّهُ أَعْلَمُ بِذَلِكَ مِنِّي، فَاسْأَلْهُ، فَأَتَيْتُ عَلِيًّا فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ بِمِسْحِ الْمُقِيمِ يَوْمًا وَلَيْلَةً، وَالْمُسَافِرِ ثَلَاثًا» وَأَمَّا حَدِيثُ الْأَجْلَحِ: فَحَدَّثَنَاهُ أَبُو الْحَسَنِ هَيَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَهْرِيُّ الْكُوفِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَفْصٍ الْمُعَمَّرُ الْخَثْعَمِيُّ الشَّمَّانِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْأَجْلَحِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ الْقَاسِمِ، نَحْوَهُ وَأَمَّا حَدِيثُ ابْنِ أَبِي غَنِيَّةَ: فَإِنَّ أَبَا عَمْرِو بْنَ حَمْدَانَ ثَنَا قَالَ: ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثَنَا دُحَيْمٌ، ثَنَا الْوَلِيدُ، ثَنَا ابْنُ أَبِي غَنِيَّةَ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَيْمِرَةَ، عَنْ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ، أَنَّهُ سَأَلَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ وَأَمَّا حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ: حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ ثَوْرٍ، ثَنَا وابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَا: ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَيْمِرَةَ، عَنْ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ، قَالَ: أَتَيْتُ عَائِشَةَ أَسْأَلُهَا عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ، فَقَالَتْ: عَلَيْكَ بِابْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَسَأَلَهُ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ وَأَمَّا حَدِيثُ سَعِيدِ بْنِ الْمَرْزُبَانِ: فَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ حَيَّانَ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ الْفَارِسِيُّ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْمَنَاطِقِيُّ، ثَنَا أَبُو زُهَيْرٍ، ثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الْبَقَّالُ، عَنِ الْحَكَمِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute