حَدَّثَنَا مَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي الْأَحْوَصِ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، ح وَثنا ابْنُ حَيَّانَ، ثَنَا سَلْمُ بْنُ عِصَامٍ، عَنْ عَمِّهِ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عَلْقَمَةَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا الْمُفَضَّلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَنَدِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ زِيَادٍ، ثَنَا أَبُو قُرَّةَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عَلْقَمَةَ، ح وَثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، أَخْبَرَنِي عُثْمَانُ بْنُ عَلِيٍّ، (.. .) ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ التُّسْتَرِيُّ مَنْدَوَيْهِ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مِهْرَانَ، ثَنَا أَبُو مُطِيعٍ الْحَكَمُ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَبُو بَكْرٍ الْعَاصِمِيُّ، ثَنَا مَكْحُولٌ الْبَيْرُوتِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ الْأَنْطَاكِيُّ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَسْلَمَةَ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ خَالِدٍ، ⦗٩٩⦘ ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ الْحَكَمِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، كُلُّهُمْ عَنْ خَالِدِ بْنِ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ، عَنْ عَلِيٍّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ تَوَضَّأَ فَغَسَلَ يَدَيْهِ ثَلَاثًا، وَتَمَضْمَضَ، وَاسْتَنْشَقَ ثَلَاثًا، وَغَسَلَ وَجْهَهُ ثَلَاثًا، وَمَسَحَ بِرَأْسِهِ ثَلَاثًا، وَغَسَلَ رِجْلَيْهِ ثَلَاثًا ثَلَاثًا، وَقَالَ: «مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى وُضُوءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى هَذَا» وَرَوَاهُ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ الْحَسَنُ بْنُ الْفُرَاتِ، وَالْمُقْرِئُ، وَخَارِجَةُ بْنُ مُصْعَبٍ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَالْحَسَنُ بْنُ زِيَادٍ، وَإِسْحَاقُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute