حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الْحَاجِبِ، ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ الْفَضْلِ، ثَنَا شَدَّادُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْبَلْخِيُّ قَاضِي دِمَشْقَ، ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ الْفَضْلِ، ثَنَا شَدَّادُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا ابْنُ الْمُقْرِئِ، ثَنَا أَبُو بِشْرٍ الدَّوْلَابِيُّ، ثَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَيُّوبَ، ثَنَا أَبُو يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، كُلُّهُمْ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ لَهُ رَجُلٌ: رَأَيْتُكَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ تَصْنَعُ أَرْبَعًا قَالَ: وَمَا هُنَّ؟ قَالَ: رَأَيْتُكَ حِينَ أَرَدْتَ أَنْ تُحْرِمَ رَكِبْتَ رَاحِلَتَكَ، وَاسْتَقْبَلْتَ الْقِبْلَةَ، وَأَجْرَيْتَ حِينَ انْبَعَثَتْ بَعِيرُكَ، وَرَأَيْتُكَ إِذَا طُفْتَ الْبَيْتَ لَمْ تُجَاوِزِ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ حَتَّى تَسْتَلِمَهُ، وَرَأَيْتُكَ تُلَوِّنُ لِحْيَتَكَ بِالصُّفْرَةِ، وَرَأَيْتُكَ تَتَوَضَّأُ فِي النِّعَالِ السِّبْتِيَّةِ قَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُ ذَلِكَ» لَفْظُ الْحِمَّانِيِّ، وَلَمْ يَذْكُرْ زُفَرُ: تُلَوِّنُ اللِّحْيَةَ، وَالْوُضُوءَ فِي النِّعَالِ ⦗١٨٠⦘ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ، ثَنَا أَبُو عَرُوبَةَ، وَأَبُو مَعْشَرٍ قَالَا: ثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ رَجُلٌ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ رَأَيْتُكَ تَصْنَعُ أَرْبَعًا، فَقَالَ: فَذَكَرَهُ لَمْ يَرْوِهِ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ إِلَّا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ وَرَوَاهُ مُجَوَّدًا: أَبُو نُعَيْمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ هَانِي، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ جُرَيْجٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute