حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ رُسْتَهْ ابْنُ بِنْتِ مُحَمَّدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، ثَنَا الْحَكَمُ بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ زُفَرَ بْنِ الْهُذَيْلِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ ح، وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا سَلْمُ بْنُ عِصَامٍ، عَنْ عَمِّهِ، ثَنَا الْحَكَمُ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ ح، وَثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ زَكَرِيَّا ح ⦗٢٥٥⦘ وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ، قَالَا: ثَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَيُّوبَ، ثَنَا أَبُو يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا أَبُو عَرُوبَةَ، وَأَبُو مَعْشَرٍ، قَالَا: ثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو، قَالَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحُنَيْنِيُّ، أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدَانَ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، ثَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ الْجُوزَجَانِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، كُلُّهُمْ قَالَ: عَنِ الْهَيْثَمِ بْنِ حَبِيبٍ الصَّيْرَفِيِّ، عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصِيبُ مِنْ وُجُوهِنَا وَهُوَ صَائِمٌ " يَعْنِي بِذَلِكَ الْقُبْلَةَ، هَذَا سِيَاقُ حَدِيثِ زُفَرَ، وَلَمْ يَذْكُرْ عُرْوَةُ فِي حَدِيثِهِ: عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ وَقَالَ الْهَيْثَمُ: عَنْ مَسْرُوقٍ، وَذَكَرَ الْجُوزَجَانِيَّ، وَاسْمُ مُوسَى سُلَيْمَانُ أَبُو سُلَيْمَانَ الْجُوزَجَانِيُّ، وَوَافَقَ فِيهِ زُفَرَ، وَالْحِمَّانِيَّ وَالنَّضْرَ بْنَ مُحَمَّدٍ، وَلِأَهْلِ الْكُوفَةِ فِيهِ حَدِيثٌ صَحِيحٌ فِي تَجْوِيزِ الْقُبْلَةِ لِلصَّائِمِ يَرْوُونَهَا عَنْ عَائِشَةَ، وَمِنْهَا رِوَايَتُهُمْ عَنْ مَسْرُوقٍ، وَتَابَعَهُ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ مَسْرُوقٍ أَبُو الضُّحَى مُسْلِمُ بْنُ صُبَيْحٍ عَنْ مَسْرُوقٍ، وَحَدِيثُ عَلْقَمَةَ يَرْوِيهِ الْأَعْمَشُ وَابْنُ عَوْنٍ أَيْضًا، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الْأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، وَمِنْهَا حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، يَرْوِيهِ زِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، وَلِكُلِّ رِوَايَةٍ مِمَّا ذَكَرْنَا غَيْرُ طَرِيقٍ صَحِيحٍ مُجْمَعٌ عَلَيْهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute