حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثَنَا أَبُو عَرُوبَةَ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِي عَمْرٍو، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ثَنَا حَمَّادٌ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، ح وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، قَالَ: ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَةَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ شَوْكَةَ، قَالَا: ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ الْحَكَمِ، ثَنَا أَبُو حَنِيفَةَ، ح وَثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلَّانَ، قَالَا: ثَنَا يَحْيَى بْنُ صَاعِدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شَوْكَةَ بْنِ رَافِعٍ، وَالْقَاسِمُ بْنُ الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، ح وَثنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثَنَا سَلْمُ بْنُ عِصَامٍ، عَنْ عَمِّهِ، ثَنَا الْحَكَمُ بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، قَالُوا: عَنِ الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَقَالَ زُفَرُ: عَنْ ذَكْوَانَ، فِيمَا أَحْسَبُ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ لَمْ يَضُرَّهُ عَقْرَبٌ حَتَّى يُمْسِيَ، وَمَنْ قَالَ حِينَ يُمْسِي لَمْ يَضُرَّهُ حَتَّى يُصْبِحَ» لَفْظُ ابْنِ شَوْكَةَ، وَحَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ مِقْسَمٍ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعُثْمَانِيُّ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَيْفٍ ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ مِثْلَهُ ⦗٢٥٨⦘ وَرَوَاهُ أَبُو يُوسُفَ عَنْهُ، فَقَالَ الْهَيْثَمُ: عَنِ ابْنِ ذَكْوَانَ، فِيمَا أَحْسَبُ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَرَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ، وَهُوَ مِنْ حَدِيثِ أَبِي صَالِحٍ مَشْهُورٌ، رَوَاهُ سُهَيْلٌ عَنْ أَبِيهِ، وَغَيْرِهِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، رَوَاهُ الثَّوْرِيُّ وَجَرِيرٌ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَغَيْرُهُمْ عَنْ سُهَيْلٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute