للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، ثَنَا سَلْمُ بْنُ عِصَامٍ، عَنْ عَمِّهِ، ثَنَا الْحَكَمُ بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ زُفَرَ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ أَبَا بَكْرٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.. . رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ فَلَمَّا جَاءَ أَبُو بَكْرٍ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسَجًّى يَكْشِفُ الثَّوْبَ عَنْ وَجْهِهِ ثُمَّ قَالَ: «مَا كَانَ اللَّهُ.. . عَلَى اللَّهِ مِنْ ذَلِكَ» رَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ أَبِي حَنِيفَةَ، وَيُقَالُ: إِنَّ يَزِيدَ هُنَا هُوَ غَيْرُ الدَّوْلَابِيِّ، وَهُوَ تَابِعِيٌّ

<<  <   >  >>