أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ بْنِ دُرَيْدٍ يُقَالُ يَعَرَتِ الشَّاةُ تَيْعَرُ يُعَارًا وَالْيُعَارُ صَوْتُ الْجَدْيِ
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ أَخْبَرَنِي أبي أنبأ عِسْلُ بْنُ ذَكْوَانَ عَنِ الرِّيَاشِيِّ قَالَ تُوُفِّيَ ابْنٌ لِبَعْضِ الْمَهَالِبَةِ فَأَتَاهُ شبيب الْمِنْقَرِيُّ يُعَزِّيهِ وَعِنْدَهُ بَكْرُ بْنُ حَبِيبٍ السَّهْمِيُّ فَقَالَ شَبِيبٌ بَلَغَنَا أَن الطِّفْل لَا يزَال محنبظيا عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ يَشْفَعُ لأَبَوَيْهِ فَقَالَ بَكْرُ بْنُ حَبِيبٍ إِنَّمَا هُوَ محبنطئيا بِالطَّاءِ فَقَالَ شبيب ابْن شبة أَتَقُولُ لِي هَذَا وَمَا بَيْنَ لابَتَيْهَا أَفْصَحُ مِنِّي فَقَالَ بَكْرٌ وَهَذَا خَطَأٌ ثَانٍ مَا لِلْبَصْرَةِ وَاللُّوبِ لَعَلَّكَ غَرَّكَ قَوْلُهُمْ مَا بَيْنَ لابَتَيِ الْمَدِينَةِ يُرِيدُونَ الْحَرَّةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute