للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

إخْوَة وهم الربَاب يرد على ابْن الطيفان دُخُوله بَينهم

(أشاعر عبد الله إِن كنت لأئما ... فإنى لما تأتى من الْأَمر لائم)

(تحضض أفناء الربَاب سفاهة ... وعرضك موتور وليلك نَائِم)

(وَهل عجب أَن تدْرك السَّيِّد وترها ... وتصبر للحق السراة الأكارم)

(رَأَيْتُك لم تمنع طهية حكمهَا ... وَأعْطيت يربوعا وأنفك راغم)

(وَأَنت امْرُؤ لَا تقبل الصُّلْح طَائِعا ... وَلَكِن مَتى تظأر فَإنَّك رائم)

٢٣٤ - وَقَالَ أَيْضا

(خليلى قوما فى عطالة فانظرا ... أنارا ترى من ذى أَبَا نين أم برقا)

<<  <  ج: ص:  >  >>