(أَلا حَيّ رهبي ثمَّ حَيّ المطاليا ... لقد كَانَ مأنوسا فَأصْبح خَالِيا)
(عَفا الرَّسْم إِلَّا أَن تذكر أَو ترى ... ثماما حوالى منصب الخيم بَالِيًا)
(إِذا مَا أَرَادَ الْحَيّ أَن يتحملوا ... وحنت جمال الْحَيّ حنت جمالِيًّا)
(وإنيى لمغرور أعلل بالمنى ... غَدَاة أرجي أَن مَالك ماليا)
(وَإِنِّي لعف الْفقر مُشْتَرك الْغنى ... سريع إِذا لم أَرض دَاري انتقاليا)
(وَلَيْسَت لسيفي فِي الْعِظَام بَقِيَّة ... وللسيف أشوى وقمة من لسانيا)
٥١٨ - ووفد جرير بعد ذَلِك إِلَى يزِيد بن مُعَاوِيَة وَهُوَ خَليفَة وَجَرِير حدث فأنشده
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute